دمشق على موعد عروبي جديد بمستوى برلماني رفيع من عدة دولة عربية، وزيارة رسمية لوزير الخارجية المصري سامح شكري إلى سوريا التقى فيها الرئيس بشار الأسد ووزير الخارجية فيصل المقداد.
الزيارات عالية المستوى تأتي فيما تم الإعلان عنه أنها إنسانية، لكن تخللها مطالبات من الجانب البرلماني بعودة دمشق للبيت العربي المتمثل في جامعة الدول العربية.
الرئيس السوري، قال إن زيارة الوفد البرلماني العربي تعني الكثير بالنسبة للشعب السوري، لأنها تعطي مؤشرا على وقوف العرب إلى جانبه في الظروف الصعبة التي يعيشها.
إعداد وتقديم: عبدالله حميد