يسعى رئيس الوزراء الجديد في إسرائيل بنيامين نتنياهو، لمزيد من التطبيع مع الجانب العربي كشرط لوقف عمليات الاستيطان في الضفة والقدس.
نتنياهو قال إنه سيعلق ضم أجزاء من الضفة الغربية مقابل صفقة تطبيع مع السعودية، وهذا ما توافقه فيه الكتل السياسية التي تشكل حكومته اليمينية، والتي وصفت بالأكثر تطرفا في تاريح إسرائيل.
حكومة نتنياهو ترى أن هناك حاجة إلى نوع من التنازل، لجذب المزيد من المكتسبات من الجانب العربي وزيادة عمليات التطبيع، إلا أنها في نفس الوقت تؤكد على التوسع الاستيطاني كأولوية لها.
الضيوف:
من الرياض.. إبراهيم المالك، الكاتب الصحفي
من الخليل.. إسماعيل أبو هشهش، القيادي في الجبهة الديموقراطية
من غزة.. د. أيمن شاهين، أستاذ العلوم السياسية
من رام الله.. جلال رمانة، المختص في الشأن الإسرائيلي
إعداد وتقديم: عبد الله حميد